°•..•° OnliNe °•..•°

ازيك ياواد ياعثـل / ازيك يابت ياموره
لو انتـــ مـــن اصحاب المنـــتدى دوس دخـــول
لو لــــسه اول مــــره ليــك دوس على تســجـيل

عشان تقبــى واحد مننا وحبيبنا كمـان وهنعمل معاك احلى واجــب

Laughing Laughing
°•..•° OnliNe °•..•°

ازيك ياواد ياعثـل / ازيك يابت ياموره
لو انتـــ مـــن اصحاب المنـــتدى دوس دخـــول
لو لــــسه اول مــــره ليــك دوس على تســجـيل

عشان تقبــى واحد مننا وحبيبنا كمـان وهنعمل معاك احلى واجــب

Laughing Laughing
°•..•° OnliNe °•..•°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

°•..•° OnliNe °•..•°

عالم متكامل فى مجال الستالايت وكاميرات المراقبه
 
الرئيسيةOnLiNeأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لا جديد في الحجاب الجزء الثانى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
madamyn
فهم الدنيا
فهم الدنيا



ذكر
عدد الرسائل : 131
العمر : 40
منين ؟ : عبود

لا جديد في الحجاب       الجزء الثانى Empty
مُساهمةموضوع: لا جديد في الحجاب الجزء الثانى   لا جديد في الحجاب       الجزء الثانى I_icon_minitime2007-11-08, 8:44 am

حقيقة التبرج

بعد أن بينا حقيقة الحجاب ومعناه، وفصلنا شروطه وأوصافه، بقي لنا أن نعرف بالتبرج والسفور، وأن نفصل أوصافه وأشكاله حتى لا تقع في شراكه الغافلات، ممن تبرجن تبرج الجاهلية الأولى، وهن يحسبن أنهن يحسن صنعاً
1- مفهوم التبرج: والتبرج في الشرع هو: إظهار الزينة، وإبراز المرأة محاسنها. وقيل هو التبختر والتكسر في المشية .
والتبرج هو نقيض الستر والعفاف، وضد للحجاب إذ كل لباس تلبسه المرأة المسلمة في غير أهلها- وانخرم فيه شرط من شروط الحجاب المتفق عليها فهو تبرج وسفور.
ومن هنا كان التبرج أشكالاً متعددة، وليس بالضرورة أن تكون الكاشفة عن ساقيها هي المتبرجة وحدها، وإنما يصدق التبرج على كل امرأة تخلف في لباسها شرط الحجاب.

2- التبرج كبيرة من الكبائر: فعن أبي هريرة رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" .رواه مسلم،. وقوله صلى الله عليه وسلم " كاسيات عاريات " يصدق على الألبسة الشفافة والضيقة والقصيرة والخفيفة، وإذا كانت علة التحريم هي ضيق الثياب وقصرها فما بالك بالعري الصارخ بكشف الذراع والساق وغير ذلك.

يا أخت سابغة البــرا قع في الأباطح والوعور
قري فـديتك حيـث لا تؤذيك لافحة الهـجير
ودعي الجنـوح إلى السفو ر، وخففي ألم العشيـر
النمر لو لزم الشـــرى من كان يطمع في النمور
والطيـر تأخذهـا شـباك الصيد في ترك الوكــور

أختي المسلمة: لقد أمرك الله بالحجاب، ونهاك عن التبرج فقال:{ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى } (33) سورة الأحزاب
قال القرطبي- رحمه الله-: المقصود من الآية مخالفة من قبلهن من المشية على تغنيج وتكسير وإظهار المحاسن للرجال، إلى غير ذلك مما لا يجوز شرعاً، وذلك يشمل الأقوال كلها ويعمها، فليلزمن البيوت، فإن مست الحاجة إلى الخروج فليكن على تبذل وتستر تام، والله الموفق . فالتزمي رعاك الله بنور الطاعة، فإن عزتك في الحجاب، ولو تأملت ما وصلت إليه نساء الغرب، وكثير من نساء بعض البلدان الإسلامية، لوقفت شاهدة على مثالب التبرج وأخطاره، ولعلمت أن الله جل وعلا ما-حرمه إلا لضرره الأكيد على الأفراد والمجتمعات.

يا من هديت إلى الإسلام راضيــة *** وما ارتضيت سوى منهاج خير نبي
إن الحجاب الذي نبغيــه مكرمـة *** لكل حواء مـا عابت ولم تعـب
نريد منها احتشـاماً، عـفة، أدبـاً *** وهم يـريدون منـها قـلة الأدب
لا تحسبي أن الاسـترجـال مفخرة *** فهو الهزيمة أو لـون من الهــرب
صوني حياءك،صوني العرض،لا تهني *** وصـابري واصـبري لله واحتسبي

3- ما ليس من الحجاب: ولباس المرأة المسلمة لا يكون حجاباً في ذاته إذا فقد شرطاً فأكثر من الشروط المتفق عليها في الحجاب.
فكل لباس تلبسه المرأة في غير أهلها وكان كاشفاً لعورتها فهو تبرج.
وكذلك إذا كان زينة في نفسه أو شفافاً مظهراً لما يجب ستره من العورة، أو ضيقاً أو معطراً أو يشبه لباس الرجال أو يثير الناس لشهرته أو يشبه لباس الكافرات، فهو بواحد من هذه الأوصاف أو اكثر ليس من الحجاب المأمور به شرعاً بل هو تبرج وسفور.
ومن هنا كان وصف التبرج متعلقاً بالإخلال بشروط الحجاب، وليس بوصف معين ترتديه المرأة المتبرجة، فصاحبة السروال الضيق والعري الصارخ تستوى هي وصاحبة العباءة الفاقعة الضيقة في استحقاق وصف التبرج لاشتراكهما في مطلق الإخلال بشروط الحجاب الشرعي وإن كانتا تفترقان من حيث الوصف في درجة العري والتبرج. فتأملي أختي المسلمة في هذا الأمر، فإن بعض الغافلات انطلى عليهن الأمر حتى ظنن أن التبرج هو العري، وأن لبس العباءة على أي شكل من الأشكال هو حجاب لا تبرج.

وإليك بعض أشكال التبرج حتى تكوني على بينة من الأمر:
1- التبرج الفاضح: وهذا التبرج تفهمه العامة والخاصة، لأنه يناقض الفطرة والغيرة والشرف تناقضاً لا مرية فيه. ويندرج تحته كل لباس تلبسه المرأة لتواكب به مستجدات الموضة العصرية " مهما تطلب ذلك منها من كشف لعورتها وهتك لسترها.
ويشمل ذلك: السراويل الضيقة المبرزة لجميع العورة بلا استثناء، والإزار الذي تلبسه المرأة من السرة إلى الركبة أو فوق الركبة أحياناً وهو ما يسمونه ب " المني جيب " و "الميكرو جيب ".
وكذلك الثياب الكاشفة للذراعين والصدر والعنق.
وأما العباءة والخمار فلا محل لها في هذا التبرج الفاضح.
ولأن هذا التبرج لا يعرف للحياء سبيلاً فإن صاحبته لابد أن تضع على وجهها من المساحيق والألوان ما تثير به إعجاب الناظرين، ومن الذهب والحلي ما تستميل به قلوب المتربصين، ومن زينة الشعر ونمص الحاجبين ما تفتن به المارين.
قل للجميلة أرسـلت أظفـارها *** إني لخوف كـدت أمضي هاربا
إن المخـالب للـوحوش نخـالها *** فمتى رأينــا للظبـاء مخـالبا
بالأمس أنت قصصت شعرك غيلة *** ونقلت عن وضع الطبيعة حاجبا
وغـداً نـراك نقلت ثغرك للقفا *** وأزحت أنفك رغم أنافك جانبا
من عـلم الحسـناء أن جمـالها *** في أن تخـالف خلقـها وتجانبا
وهذا النوع من التبرج ما ظهر في بعض الدول الإسلامية إلا بعد الاستعمار الغربي الكافر، فكان التبرج من أعظم المصائب التي غرسها ورعاها في بلاد المسلمين، حيث سخر كل طاقاته وإمكاناته في سبيل إخراج المرأة المسلمة إلى التبرج والسفور بعدما كان الحجاب لباسها لقرون طويلة. وكان لظهور الحركات التي تزعم الدعوة إلى تحرير المرأة الأثر الكبير في تسهيل المخططات الغربية المستهدفة لحجاب المرأة. ومن اطلع على الحملة التي شنها قاسم أمين وسعد زغلول وطه حسين وغيرهم من أحفاد اليهود على الحجاب والظروف التاريخية التي زامنت حملتهم، أدرك تمام الإدراك؟ أن تحريك فتنة التبرج والعري في العالم الإسلامي كان من أهم أهداف الاستعمار الغربي .
ومن المؤسف أن تلك الحملة الشيطانية حققت أهدافها في كثير من بلدان المسلمين حتى أصبح التبرج والسفور من دلالات تحرر المرأة ومن أبجديات التقدم والحرية إلى يومنا الحاضر!!
لقد آن الأوان للمرأة المسلمة أن تكون في مستوى المجابهة والتحدي، وأن تافطن لمكائد الأعداء وأساليبهم في الترويج لأساليب التبرج والفساد، وأن تستعين بالله ثم بالعلم حتى لا تكون فريسة للذئاب.
2- التبرج الجديد: وهذا التبرج وإن صدق عليه مسمى السفور من حيث الوصف إلا أن شكله عموماً أشبه ما يكون بالحجاب، ولذلك تعتقد كثير من المسلمات أنه هو الحجاب المأمور به شرعاً وأن الأمر واسع لا ينبغي الحجر فيه.
إن التبرج الجديد هو الذي اصطلحوا على تسميته "بالحجاب العصري " وهو وإن كان مخلاً في الجملة بشروط الحجاب الشرعي إلا أنه لا يصل إلى درجة العري الفاضح، لكنه في النهاية يسمى تبرجاً وهو تعبير عن مرحلة انتقال لما هو شر منه. فأعداء الحجاب جعلوه "حلاً وسطاً" تساير به المرأة المسلمة تطورات الموضة والزينة، وفي الوقت نفسه تكون بعيدة عن التبرج الصريح. وما هو في الحقيقة إلا استدراج ماكر، بيته دهاقنة دور الأزياء والموضة، وأباطرة الدعوة إلى السفور والانحلال للقضاء على الحجاب الشرعي والنيل من بنات الإسلام وجواهر المجتمع ليسهل عليهم النيل من المسلمين جميعا كما جرت بذلك العادة في كثير من دول المسلمين.

4- ومن أنواع التبرج:
1- لبس الضيق من الثياب: ويصدق على كل لباس تلبسه المرأة في غير أهلها- بحيث يلتصق ببدنها ويبرزه للناظرين الأجانب، سواء كان هذا اللباس سروالاً أم عباءة أم غير ذلك، لأن علة التحريم هي الضيق المناقض للستر، وصاحبته تدخل في قوله صلى الله عليه وسلم: "ونساء كاسيات عاريات " كما سبق بيانه، ويدخل في هذا النوع من اللباس ما استحدثا كثير من الغافلات من الثياب الضيقة التي هي عبارة عن سروال وعباء. تصل إلى الركبة وقد تضع صاحبته حزاماً على خصرها إمعاناً في إظهار مفاتنها، وهذا كله من الأمور المنهي عنها في الحجاب لأنها تناقض غايته ومقصوده.
وصاحبات هذا النوع من الحجاب يصدق عليهن قول الشاعر:

إن ينتسبن إلى الحــجاب *** فإنه نسب الدخــيل
أهي التي فـرض الحجاب *** لصونها شرع الرسـول
جعل الحجاب مــعاذها *** من ذلك الـداء الوبيل

ويدخل في هذا النوع من الثياب ما يسمى "بالكاب ":
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين: إنه قد كثر السؤال عما يسمى "بالكاب " وهو اللباس الذي تلبسه المرأة بدلاً عن العباءة والحقيقة أن هذا اللباس لا يكون ساتراً كما تستر العباءة إنه يبدي حجم الكتفين ويبدي حجم الرقبة ويبدي حجم الرأس ويبدي حجم اليدين، والذراعين والعضدين وإنه مع ذلك يعتبر مرحلة انتقال لما هو شر منه كما جرت به العادة.
إن الناس يتدرجون في الأشياء شيئاً فشيئاً حتى يصلوا إلى ما وصل إليه من يتبرجون تبرجاً ظاهراً لا إشكال في تحريمه .
2- العباءة المفتوحة: أي التي تظهر من فتحتها الامامية ثياب المرأة وزينتها. لاسيما إذا كانت الشابة المسلمة أو المرأة تلبس سروالاً مجسماً لبدنها، وثياباً مبرزاً لصدرها فحينئذ يكون هذا اللباس أشد خطراً وفتنة، قال تعالى:{وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ } (31) سورة النــور. -فإذا كان الله نهى عن الضرب بالرجل خوفاً من سماع الخلخال المستور فكيف بمن تلبس جميل الثياب ثم ترفع العباءة عنه ليراه الناس بأعينهم فيفتنهم، هـان الفتنة بما يرى أعظم من الفتنة بما يسمع وليس الخبر كالمعاينة.
3- العباءة القصيرة: ومعلوم أن العباءة القصيرة لا تستر سائر البدن فهي كاشفة لبعض العورة، لاسيما إذا كانت المرأة تتعمد رفعها أو ترفها عن أسفل جسمها أو تشدها بيدها من فوق عجيزتها حتى يتبين حجمها، وهذا كله خلاف ما أمر الله به من الحجاب، قال تعالى: :{ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى } (33) سورة الأحزاب
وقال سبحانه: {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} (31) سورة النــور
4- العباءة المزوقة والمشبكة: ونعني بها التي تصل إلى درجة الشهرة لأنها تسبب الفتنة بإلفات وجوه الناظرين، لاسيما إذا كانت ألوانها زاهية مثيرة، وتزاويقها مغرية، وقد يكون فيها من التشبيك ما يظهر لحم المرأة في ذراعيها، فكل هذه الأنواع من المنهيات التي نهي الله جل وعلا عنها وكلها تدخل في قول الله جل وعلا: { وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ } (31) سورة النــور، كما يدخل في ذلك أيضاً ما يسمى "نصف الكم " "وربع الكم " واتساع ما حول العنق وهو ما يسمى "الدلعة".
5- العباءة الشفافة: وهي التي تلتصق على جسد المرأة، فتبرز بدنها فتكون فتنتها أشد وأخطر، وهذا النوع من اللباس يدخل صاحبته في الوعيد الذي أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم : صنفان من أهل النار لم أرهما بعد...! وذكر منهما "نساء كاسيات عاريات " الحديث. إذ من شرط الحجاب أن يكون صفيقاً غير شفاف لكيلا تتجسم عورة المرأة ويتحقق الستر المقصود من الحجاب.
6- التشبه بالكفار أو الرجال: ويحرم على المرأة مطلقاً أن تتشبه بالكافرات أو بالرجال في لباسها سواء في بيتها أو غيره لعموم الأدلة الدالة على التحريم. فإذا تشبهت بالكافرات في لباسها فقد ارتكبت معصيتين: الأولى: التبرج والسفور لأنه لا يوجد في لباس الكافرات حجاب شرعي والثانية: التشبه بالكافرات لأن الله جل وعلا نهى عن ذلك. ويدخل في هذا الألبسة، ما اعتبر عادة وعرفاً من لباس الكافرات مما تظهره بيوت الأزياء والموضة الغربية. "وإننا لنأسف كل الأسف أن يأخذ أقوام من هذه الأمة المسلمة بكل ما ورد عليهم من عادات وتقاليد وشعارات من غير أن يتأنوا فيها وينظروا إليها بنظر الشرع والعقل " .
7- اللباس المبخر: فهو حجاب من حيث الوصف لكنه لا يحقق الستر وإبعاد أنظار الأجانب من حيث الأثر بل بالعكس يلفت وجوه الناس بطيبه القوي الرائحة فيفتن كل من في قلبه مرض من الرجال، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:إن المرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا يعني زانية لما .

أختي المسلمة: كانت هذه إشارات عابرة تدلك بإذن الله على المعنى الصحيح الشرعي للحجاب وتزيل ما حوله من شبهات، لا سيما في أيامنا هذه، حيث اختلطت الأمور وكثر الهرج، وأصبح العري تحرراً وتقدماً، والتبرج والسفور حجاباً، والحجاب والحشمة تشدداً! فإياك أن تفرطي في الحجاب، فإنه تعبير صامت عن جمال الحشمة والحياء، والطهارة والنقاء.

أختاه يا بنت الإسلام تحشـمي *** لا ترفعي عنك الخمار فتندمي
صوني جمالك إن أردت كرامة *** كيلا يصول عليك أدنى ضيغم
حلل التبرج إن أردت رخيصة *** أما العفاف فدونه سـفك دم
لا تعرضي عن هدي ربك ساعة *** عضي عليه مدى الحياة لتغنمي

وصلى الله على محمد وعلى اله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا جديد في الحجاب الجزء الثانى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحجاب في الإسلام الجزء الثانى
» الحجاب لماذا ؟؟ الجزء الثانى
» قضية الحجاب في فرنسا الجزء الثانى
» معركة وهمية في الاسلام اسمها الحجاب و السفور الجزء 2
» زي المرأة في الإسلام الجزء الثانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°•..•° OnliNe °•..•° :: «`*:•. ][ الــبــيـت بـيــتـــك ][.•:*¨`» :: زينات وولــدها الـبـنـات :: ديكورات واشغال يدوية.. وأجمل حوارات-
انتقل الى: